كلامك هذا جميل جداً, لكن كما يقال:
أوردها سعد وسعد مشتمل ما هكذا يا سعد تورد الإبل
ما علاقة هذا الكلام بهذه الأباطيل التي ينشرها أعداء الدين؟؟
وهل سمعت منا أننا ننكر المعجزات التي أجرها الله تبارك وتعالى على أيدي المرسلين؟؟
ذاك با أخي شأن وهذا شأن آخر.
ولما لا يكون العكس يا أخي؟!! أنت تقول إن هذه حقيقة -بزعمك- ونحن أثبتنا ولله الحمد أن كل هذا مزيف, فمن نقدم يا ترى؟؟!!!
أنت الآن تدعي بأن هذه حقيقة, فهل تدري في هذه الحالة من الذي يتوجب عليك؟
الجواب بيِّن, وهو:
أثبت العرش ثم أنقش هل زرت أخي العزيز هذه المناطق التي فيها المعجزات؟؟؟
هل بإمكانك أن تدلنا على مكانها بالضبط كي يتسنى لنا زيارتها إن شاء الله؟؟
هل هؤلاء الذين صوروا لنا هذه الصور نسوا أن يبينوا لنا أين صوروا هذه الصور؟؟
وهل.... وهل.... وهل... وهل؟؟؟؟ لا أريد أن أكثر عليك من الأسئلة, حتى إذا أجبت عنها فحينئذ كلام آخر.
عزيزي من أحق بالمراجعة أنت أم نحن؟؟
أسلوبك في الكلام إنشائي لا غير, لم تأتي لنا بشيء جديد تثبت فيه أن هذه
الصور حقيقية, قديما كان بعض الذين يتصدروا للدعوة -أي دعوة الناس إلى دين
الله عز وجل- يدعونهم بالقصص الخيالية التي لا أصل لها, بل ويلجأون إلى
وضع الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الكذب عليه بحجة إستمالة
قلوب المؤمنين وترقيق قلوبهم, لكن الله تبارك وتعالى يقيد لهذه الأمة من
يحفظ عليها ديننها, ويمحص ما شابها من الخرفات والأباطيل مصداقاً لقول
الله تبارك وتعالى: "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"
لقد قلت من قبل: أثبت العرش ثم أنقش, بمعنى أثبت أن هذه الصور حقيقية ثم
ابني كلامك عليها, قل لنا في أي مدينة إلتقطت هذه الصور؟ إلى غير ذلك مما
هو معلوم.
أظن أن هذا الكلام ينطبق عليك, إذ من هو المطالب بالبحث والتدقيق؟؟ أنحن الذين نقول بكذب هذه الصور أم أنت الذي تقول بل هي حقيقة؟؟
أليس بالذي يثبت الشيء يأتي بالبراهن الساطعة والحجج القاطعة!!
إذا -بارك الله فيك- ما الذي تقوله في المنتدى المنقول إليك بالصورة؟ ترى
هل هو أيضاً مصنوع من الفوتوشوب وأنت الخبير -بزعمك- في هذا الميدان؟؟
وأنا أقول مثل ما قلت آنفاُ: لا تقل هكذا ثانية لا تقتنع فتنشر الموضوع قبل أن تبحث في الأمر جيداً وتدقق.
كلامك هذا جميل جداً, لكن كما يقال:
أوردها سعد وسعد مشتمل ما هكذا يا سعد تورد الإبل
ما علاقة هذا الكلام بهذه الأباطيل التي ينشرها أعداء الدين؟؟
وهل سمعت منا أننا ننكر المعجزات التي أجرها الله تبارك وتعالى على أيدي المرسلين؟؟
ذاك با أخي شأن وهذا شأن آخر.
ولما لا يكون العكس يا أخي؟!! أنت تقول إن هذه حقيقة -بزعمك- ونحن أثبتنا ولله الحمد أن كل هذا مزيف, فمن نقدم يا ترى؟؟!!!
أنت الآن تدعي بأن هذه حقيقة, فهل تدري في هذه الحالة من الذي يتوجب عليك؟
الجواب بيِّن, وهو:
أثبت العرش ثم أنقش هل زرت أخي العزيز هذه المناطق التي فيها المعجزات؟؟؟
هل بإمكانك أن تدلنا على مكانها بالضبط كي يتسنى لنا زيارتها إن شاء الله؟؟
هل هؤلاء الذين صوروا لنا هذه الصور نسوا أن يبينوا لنا أين صوروا هذه الصور؟؟
وهل.... وهل.... وهل... وهل؟؟؟؟ لا أريد أن أكثر عليك من الأسئلة, حتى إذا أجبت عنها فحينئذ كلام آخر.
عزيزي من أحق بالمراجعة أنت أم نحن؟؟
أسلوبك في الكلام إنشائي لا غير, لم تأتي لنا بشيء جديد تثبت فيه أن هذه
الصور حقيقية, قديما كان بعض الذين يتصدروا للدعوة -أي دعوة الناس إلى دين
الله عز وجل- يدعونهم بالقصص الخيالية التي لا أصل لها, بل ويلجأون إلى
وضع الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الكذب عليه بحجة إستمالة
قلوب المؤمنين وترقيق قلوبهم, لكن الله تبارك وتعالى يقيد لهذه الأمة من
يحفظ عليها ديننها, ويمحص ما شابها من الخرفات والأباطيل مصداقاً لقول
الله تبارك وتعالى: "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"
لقد قلت من قبل: أثبت العرش ثم أنقش, بمعنى أثبت أن هذه الصور حقيقية ثم
ابني كلامك عليها, قل لنا في أي مدينة إلتقطت هذه الصور؟ إلى غير ذلك مما
هو معلوم.
أظن أن هذا الكلام ينطبق عليك, إذ من هو المطالب بالبحث والتدقيق؟؟ أنحن الذين نقول بكذب هذه الصور أم أنت الذي تقول بل هي حقيقة؟؟
أليس بالذي يثبت الشيء يأتي بالبراهن الساطعة والحجج القاطعة!!
إذا -بارك الله فيك- ما الذي تقوله في المنتدى المنقول إليك بالصورة؟ ترى
هل هو أيضاً مصنوع من الفوتوشوب وأنت الخبير -بزعمك- في هذا الميدان؟؟
وأنا أقول مثل ما قلت آنفاُ: لا تقل هكذا ثانية لا تقتنع فتنشر الموضوع قبل أن تبحث في الأمر جيداً وتدقق.
كلامك هذا لا معنى له, وكأننا -والعياذ بالله- نشكك في عظمة الخالق -كما
أنت تلمح إليه-, ثم إنك تخاطبنا وكأنك شاهدت ذلك بأم عينيك!!
وما يدرينا أن يأتي علماني خبيث أو سفيه عدو لله ورسوله فيجدلنا في
الأباطيل والخرفات لا لأنه يرى بصحتها لكن بالتشويش علينا وتشكيكنا في صحة
الخرفات المنقولة إلينا.
وختاما أقول لك: تتبث في أمرك ودع عنك هذه العواطف فالأعداء متربصون من كل
جانب, وأما المعجزات فلو تأمل الإنسان في ملكوت السماوات والأرض وما يبث
في البر والبحر من دابة بل وفي أنفسنا لآيات ثم آيات لذوي الألباب, وعلى
رأس ذلك كله القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه, فلو
أننا قمنا بل ويجب علينا تلاوة القرآن لا للقراءة فقط بل و التدبر فيه
ومعرفة معانيه لكان خيراً كثيراً وأشد تثبيتاً.
سبحانك الله وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.[/center]